- الكتاب : النقد الفني - دراسة جمالية وفلسفية.
- المؤلف : جيروم ستولنيتز.
- المترجم : د.فؤاد زكريا.
- الطبعة : الأولى 2007 م.
- الناشر : دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر.
نبذة عن الكتاب:
يعالج المؤلف - حسب المترجم فؤاد زكريا - بما فيه الكفاية موضوع ارتباط الفن بسائر جوانب النشاط الإنساني، ويبدو ميالا في بعض المواضع إلى النظرة الشاملة المتكاملة إلى الفن، ولكن الميل الغالب عليه هو تأكيد أهمية النظرة الخالصة إلى الفن، أي تأمل العمل الفني لأجل تأمله فحسب، حيث يرى المؤلف أن التطور الحديث للفن يتجه إلى مزيد من العزلة للفنان عن المجتمع. وهو يذهب إلى أن فنان العصر الحديث لم يكتسب اعترافا من المجتمع بكيانه من حيث هو فنان، إلا عن طريق انعزاله عنه، ولم يعد يخدم أهدافا دينية أو شعائرية أو سياسية، بل أصبحت له خصيصته المستقلة، وصار إنتاجه خاضعا لدوافعه الخاصة، لا لعوامل مفروضة عليه من المجتمع الخارجي.
يقع الكتاب في ستة أبواب، الباب الأول يبحث في التجربة الجمالية، ودراسة علم الجمال، والموقف الجمالي والتجربة الجمالية. أما الباب الثاني فهو مخصص للبحث في طبيعة الفن، ونظريات المحاكاة، والنظرية الشكلية والنظرية الانفعالية. بينما يبحث الباب الثالث في تركيب الفن والمادة والشكل والتعبير. ويتناول الباب الرابع موضوعات القبح في الفن: التراجيديا والكوميديا، والحقيقة والاعتقاد في الفن والفن والأخلاق. كما يركز الباب الخامس على تقدير الفن والتجربة الجمالية والتقدير والنقد ومعنى حكم، القيمة وتحقيقه. أما الباب السادس والأخير فيتناول النقد الفني وأنواع النقد، والوظيفة التربوية للنقد.
- المؤلف : جيروم ستولنيتز.
- المترجم : د.فؤاد زكريا.
- الطبعة : الأولى 2007 م.
- الناشر : دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر.
نبذة عن الكتاب:
يعالج المؤلف - حسب المترجم فؤاد زكريا - بما فيه الكفاية موضوع ارتباط الفن بسائر جوانب النشاط الإنساني، ويبدو ميالا في بعض المواضع إلى النظرة الشاملة المتكاملة إلى الفن، ولكن الميل الغالب عليه هو تأكيد أهمية النظرة الخالصة إلى الفن، أي تأمل العمل الفني لأجل تأمله فحسب، حيث يرى المؤلف أن التطور الحديث للفن يتجه إلى مزيد من العزلة للفنان عن المجتمع. وهو يذهب إلى أن فنان العصر الحديث لم يكتسب اعترافا من المجتمع بكيانه من حيث هو فنان، إلا عن طريق انعزاله عنه، ولم يعد يخدم أهدافا دينية أو شعائرية أو سياسية، بل أصبحت له خصيصته المستقلة، وصار إنتاجه خاضعا لدوافعه الخاصة، لا لعوامل مفروضة عليه من المجتمع الخارجي.
يقع الكتاب في ستة أبواب، الباب الأول يبحث في التجربة الجمالية، ودراسة علم الجمال، والموقف الجمالي والتجربة الجمالية. أما الباب الثاني فهو مخصص للبحث في طبيعة الفن، ونظريات المحاكاة، والنظرية الشكلية والنظرية الانفعالية. بينما يبحث الباب الثالث في تركيب الفن والمادة والشكل والتعبير. ويتناول الباب الرابع موضوعات القبح في الفن: التراجيديا والكوميديا، والحقيقة والاعتقاد في الفن والفن والأخلاق. كما يركز الباب الخامس على تقدير الفن والتجربة الجمالية والتقدير والنقد ومعنى حكم، القيمة وتحقيقه. أما الباب السادس والأخير فيتناول النقد الفني وأنواع النقد، والوظيفة التربوية للنقد.